أخطر 10 قتلة في آسيا

الغرب لا يحتكر الشر ولكن هناك العديد من الآسيويين الذين يحترفونه، وهذه قائمة بأخطر 10 قتلةفي آسيا.

 

1- تسوتومو ميازاكي

 

 

يسمونه دراكولا، والحقيقة أنه أعنف بكثير من دراكولا، فلم يكن

ميازاكي يشرب دم ضحيته فقط، ولكنه كان يلتهم يد الضحية أيضاً. 

وبلغ تعداد ضحاياه 4 فتيات صغيرات تتراوح أعمارهنّ بين

أربع وسبع سنوات. 

 

2- هوانغ يونغ

 

 

من السهل جداً معرفة حالته، فقد كان يونغ مبذراً وهو ما دفعه لأن

يكون سفاحاً خطيراً يقتل الناس من أجل الحصول على أموالهم.

وكان يونغ يحتفظ بأحزمة ضحاياه كتذكار. وقد وصل عدد ضحاياه

إلى ما لا يقل عن 17 شخصاً. 

 

3- يانغ ألوهين

 

 

من أشهر أقواله "عندما كنت أقتل شخصاً يكون لدي رغبة في أن

أقتل أكثر، ولا يهمني ما إذا كانوا يستحقون الحياة أم لا، وليس لدي

رغبة في أن أكون جزءاً من المجتمع".

كانت وسائل الإعلام تطلق عليه اسم (الوحش القاتل)، وهو أكثر

القتلة وحشية في تاريخ الصين، إذ بلغ عدد ضحاياه 67 قتيلاً. 

 

4- ريان .. القاتل المبتسم 

 

 

قاتل إندونيسي، ضرب 10 من ضحاياه بالهراوات ودفنهم في الفناء

الخلفي بمنزله. كان يشوه ضحايا ويقطع عروقهم وينثر رفاتهم على

طول الطرق في جاكرتا. 

 

5- تشارلز سوبهراج 

 

 

عرف سوبهراج باسم (الثعبان) لطرقه الماكرة والسامة في قتل ضحاياه.

كان يدرس في مدرسة داخلية بباريس، وبعد أن هرب مرتين من

المدرسة عاد إلى فيتنام وتحول إلى قاتل محترف. وكان يضع السم

لضحاياه ثم يسرق أموالهم. وقبض على سوبهراج ودخل سجن في

الهند، وقام القاتل الماكر بإعداد حفل عيد ميلاده داخل السجن، ووضع

منوماً في جميع كؤوس الكحول ما عدا أربعة كؤوس له وأربعة سجناء

واستطاعوا بعد نوم السجانين الهرب. 

 

6- فولان ديفي

 

 

هي إحدى أشهر المجرمات في الهند، وتبلغ ديفي من العمر 36 عاماً،

وقد قامت بذبح 20 رجلاً عام 1981 في مدينة بهماي شمال ولاية

أوتار براديش. 

وأمرت الشرطة الهندية بالقبض عليها في فبراير عام 1997،

واتهمت بارتكاب 54 جريمة قتل وابتزاز وخطف. وبعد قضائها

11 عاماً في السجن، فازت بمقعد في البرلمان الفيدرالي وكانت

تدافع عن قضايا الهندوس. 

 

7- تشارلز نغ

 

 

أقام تشارلز غرفة تعذيب في مزرعة نائية بشمال كاليفورنيا، فقد تخلى

عن بلده وأمه وهو طفل وكان يستخدم النساء في أسواق الدعارة. 

 

8- أحمد سورادجي

 

 

كان يصف نفسه بأنه طبيب إندونيسي، وقد عثر على ثلاث جثث

مدفونة قرب منزله في مزرعة لقصب السكر شمال جزيرة سومطرة.

وفي البداية اعترف بقتل 16 امرأة على مدار 5 سنوات وتبين بعد ذلك

أن عدد ضحاياه وصل إلى 42. 

 

9- هو وانلين

 

 

اعتقل وانلين بسبب قتله بين 100 و 190 شخصاً.

 

 

10- جاويد إقبال

 

 

في شهر مارس عام 2000، حكمت محكمة باكستانية على جاويد إقبال

بالإعدام لقيامه بقتل طفل، وأضاف القاضي أن جثة إقبال ستقطع 100

قطعة وتوضع في نفس الحامض الذي استخدمه في قتل الأطفال. 

واعترف إقبال (42 عاماً) بجرائم القتل التي قام بها في خطاب

أرسله إلى الشرطة، وقال فيه إنه خنق أطفالاً وقطع أجسامهم ووضعهم

في وعاء من الحمض، ولكنه تراجع عن اعترافه بعد ذلك. ولكن الشرطة

عثرت في منزله على جثتين وصور لمائة طفل قتلهم إقبال.